اكتشف فريق باحثين فرنسيين السرّ وراء جمال التجاعيد والتموجات التي تظهر على كثبان الرمل في الصحاري.
ونشر الفريق نتائج عمله في العدد الأخير من مجلة "بناس" واختتمها بمعادلة رياضية تعتمد سرعة الرياح وقطر حبيبة الرمل. ووفقا للدراسة فإنّ حبيبات الرمل تنقل بالرياح وعندما تقع كل حبيبة فإنها تدفع تلك الواقعة على الأرض فتطير ثم تقع على بعد بضعة سنتمترات ثم تصلها الحبيبة الثانية فالثالثة وهكذا دواليك حتى يتكون ما يشبه "الحدبة."
لكن ذلك معلوم تقريبا فما الجديد؟ وما السرّ في التناسق الذي تبدو عليه؟
وفقا للبحث فإنّ الأمر معقّد أكثر فحركة الحبيبة لا تكفي فأديم الرمل بعد تغيير محيطه بفعل تحرك الحبيبات، يلعب دورا أيضا من حيث المسار الذي تتخذه وبلغة أخرى فإنّه عندما تقفز حبيبات الرمل ثم تقع على السطح الذي يتضمن تجاعيد تشكلت قبل ذلك، فإنّ من شأنه أن يؤثر أيضا على مسارات ما يليها من حبيبات طائرة. ووفقا للبحث فإنّ معدل المسافة التي تقطعها الحبيبة تبلغ 10 سم.
ونشر الفريق نتائج عمله في العدد الأخير من مجلة "بناس" واختتمها بمعادلة رياضية تعتمد سرعة الرياح وقطر حبيبة الرمل. ووفقا للدراسة فإنّ حبيبات الرمل تنقل بالرياح وعندما تقع كل حبيبة فإنها تدفع تلك الواقعة على الأرض فتطير ثم تقع على بعد بضعة سنتمترات ثم تصلها الحبيبة الثانية فالثالثة وهكذا دواليك حتى يتكون ما يشبه "الحدبة."
لكن ذلك معلوم تقريبا فما الجديد؟ وما السرّ في التناسق الذي تبدو عليه؟
وفقا للبحث فإنّ الأمر معقّد أكثر فحركة الحبيبة لا تكفي فأديم الرمل بعد تغيير محيطه بفعل تحرك الحبيبات، يلعب دورا أيضا من حيث المسار الذي تتخذه وبلغة أخرى فإنّه عندما تقفز حبيبات الرمل ثم تقع على السطح الذي يتضمن تجاعيد تشكلت قبل ذلك، فإنّ من شأنه أن يؤثر أيضا على مسارات ما يليها من حبيبات طائرة. ووفقا للبحث فإنّ معدل المسافة التي تقطعها الحبيبة تبلغ 10 سم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق